شغل ريمو روفيني، على مدى الستة عشر عامًا الماضية، منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة مونكلير، الفرنسية الإيطالية، المتخصصة في الملابس الجاهزة والكماليات، وأسهم في تحويل إبداعاتها من السترات المبطنة وملابس التزلج إلى منتجات فاخرة مرغوبة للارتداء في الشوارع والمنحدرات. أعادت العلامة منذ ذلك الوقت تعريف مفهوم السترة غير المتكلفة بما يتجاوز أفضل مبيعاتها القياسية من طريق الاستفادة من قدرات مصممين ذوي أسماء كبيرة مثل توم براون، وغيامباتيستا فالي، وذلك لتقديم مقاربة حديثة لخزانة ملابس الطقس البارد. بل إنه ذهب إلى أبعد من ذلك حين أطلق العنان للمصمم بييرباولو بيتشولي في فالنتينو ليعيد إبداع العباءات المتدلية على الطراز الملكي. إليكم كيف يحافظ على رباطة جأشه خارج المكتب:

 حوار مع ريمو روفيني

ما الذي فعلته لأول مرة في الآونة الأخيرة؟

استمتعت بنزهة جميلة على متن دراجة جبلية في الكثبان المغربية.

 

ما الذي سيصنع الفارق الأكبر في حياتك، بصرف النظر عن مزيد من الوقت؟

شعور براحة البال.

 

ما التطبيقات التي تستخدمها على نحو أكثر؟

إنستغرام، سبوتيفاي، وتطبيقات تنبؤات الطقس. في مونكلير، نستحسن البرد.

 

ما أول شيء تفعله في الصباح؟

أتابع آخر الأخبار.

 

ماذا في خزانة ملابسك ترتديه معظم الأحيان؟

أرتدي الحزام نفسه من 30 عامًا تقريبًا.

 

أكثر ما تتوق إليه في نهاية اليوم؟

السكون.

 حوار مع ريمو روفيني

من هو مثلك الأعلى؟

أوباما.

 

ما الأغنية التي تدور في ذهنك الآن؟

أغنية Gladiator.

 

أحدث ما أضفته إلى مجموعتك؟

شارة تعريفية على حقيبة السفر الخاصة بي.

 

أحدث شيء ندمت على عدم شرائه؟

شمعدان رأيته في معرض فريز لندن.

 

من هو وكيلك وماذا يبتاع لك؟

منحوتات كريستوف شاربونيل.

 

ما أكثر الأطباق التي تطهوها لذةً؟

طبق لحم البقر.

 

كيف يبدو النجاح؟

أن تكون على طبيعتك، وأن تفعل ما تشاء.

 

إذا كنت تستطيع تعلم مهارة جديدة، فماذا ستكون؟

العزف على البيانو.

 

من أين تحصل على ملابسك؟

من حول العالم، من إيطاليا إلى اليابان. أشتري معظم ملابسي مصنوعة بحسب الطلب، وأخرى عندما أعثر على ما أستحسنه.

 

هل تقود السيارة بنفسك، أم لديك سائق؟

هل لي أن أحظى بكليهما؟

 حوار مع ريمو روفيني

ما هي مطاعمك المعتادة في لندن، ونيويورك، ولوس أنجليس؟

مطعم دايننغ في لندن، ومطعم كربون في نيويورك، ومطعم ماتسوهيسا في لوس أنجليس.

 

هل ترتدي ساعة؟

أرتدي ساعة أبل.

 

لو كنت لتبقى في مرحلة عمرية واحدة، فما هي ولماذا؟

سن التاسعة والأربعين. إنه العمر المثالي، يتوافر فيه من الخبرة والشباب ما فيه الكفاية.

 

أحدث فيلم أو مسلسل من نتفليكس؟

المسلسل التلفازي La Casa de Papel.

 

متى آخر مرة فقدت فيها التواصل تمامًا؟

رحلتي الأخيرة في أمريكا الجنوبية والوسطى، عبر كولومبيا والمكسيك.

 

كيف تصف إطلالتك؟

متكررة، حتى لو واصلت تصميم مجموعات جديدة في العمل.

 

ما هو فندقك المفضل؟

فندق تشيلترن فايرهاوس في لندن.

 

ما أكثر شيء يروق لك؟

أولئك الذين لا يساومون أبدًا على أفكارهم.

 

إذا كنت تستطيع أن تكون في أي مكان في العالم الآن، فأين هو؟

بالضبط، في المكان الذي أوجد فيه الآن.

 

ما نظام بريدك الإلكتروني؟

قصير، وفي صلب الموضوع.

 

ما الموجود دائما في حقيبة يدك؟

شواحن للأجهزة حتى أبقى دائمًا على اتصال.

 

ما هي السيارة التي ترتبط بها أكثر؟

سيارتي لاند روفر.

 

ما الذي يستحق الدفع من أجله؟

كما تعلم، أهم الأشياء في الحياة لا يمكن الدفع من أجلها، حتى لو تكلفت كثيرًا، مثل الطاقة.

 

هل ما زلت تكتب خطابات؟

بطاقات صغيرة في ظروف مختارة.

 

ما هو حيك المفضل في مدينتك المفضلة؟

جميع أحياء إسطنبول.

 

ما هو الكتاب المفضل لدى أطفالك؟

أليس في بلاد العجائب.

 

ما الذي تخشاه؟

قلة الإبداع والأفكار.

 

ما هي القضايا المهمة لك؟

حماية الأطفال.

 

بووي أم ديلان؟

لوتشيو داللا.