ابتُكرت الساعات السرية التي طُرحت للمرة الأولى في عشرينيات القرن المنصرم، وهي أساور مرصعة بجواهر تخفي ساعات بداخلها، حتى تتمكن إحداهن من معرفة الوقت على نحو خفي وهي في مناسبة اجتماعية دون إساءة للأدب. باتت مقاربة الساعات السرية الآن لافتة أكثر من كونها خفية. مثال على ذلك، ساعة كليف آند آربلز الجديدة، من مجموعتها الأولى روميو آند جولييت ضمن هذا الخط، التي لا تخفي تألقها بجواهر الألماس والياقوت الأحمر والمرمر وثلاثة أنواع من الياقوت الأزرق، والذهب الأصفر والأبيض.

 

خلف الساعة المحتجبة ثمة أربع لوحات فنية تستوطن السوار: قلبان مرصعان بالياقوت الأزرق والياقوت الأحمر (واحد لروميو والآخر لجولييت)، ورسمان لصورتين للعاشقَيْن من حجر اللازورد، رصعت جميعًا بالمرمر وتتبدى للعيان بضغط زر مثبت على جانب السوار.

يحظى الزبون الذي يشتري الساعة الفريدة بميزة اختيار وضع صورة له ولشريكة حياته أيضًا بحسب الطلب ضمن التصميم الداخلي. بالإضافة إلى ذلك، ستقدم دار فان كليف آند آربلز، لمن يقتني الساعة من قراء مجلة Robb Report، جولة نادرة للاطلاع على محترفها في باريس، وهو مكان سري آخر وشيء جدير بالتفاخر. 

 


السعر 1.65 مليون دولار.
www.vancleefarpels.com