دراسة حالة

نجحت دار لويس فويتون، بدافع من عظماء المستكشفين، وحس فضولي، ومخيلة لا تنضب، في إحداث تغيير في فن السفر من خلال أفكار غير مسبوقة انعكست على سبيل المثال في الصندوق السرير الذي ابتكرته للمستكشف بيار سافورنيان دو برادزا، وفي صندوق عدّة احتساء الشاي الذي صنعته لأجل مهراجا بارودا،

Fabbrica Pelletterie Milano حقيبة سفر

تشكل هذه الحقيبة، التي تحمل توقيع المصمم الصناعي الإيطالي مارك سالدر، الحائز جوائز عدة، الرمز الجديد لمكانة المسافر الرفيعة. صيغت الحقيبة الصغيرة الدوارة من طراز Spinner بعلو 76 سنتيمترا في تصميم أنيق يتناغم مع المواد المستدامة التي اختيرت لها بعناية. فقد صنعت الحقيبة، التي تندرج

معيار التميز

منذ عام 1924، كرست دار لورو بيانا هويتها بوصفها صانعا يشكل الخامات التي ينسج خيوطها على مغزل الإبداع معيارا يقاس عليه التميز في هذا العالم. ربما يكفي أن يمرر المرء كفه فوق كنزة من الصوف أو معطف من الكشمير يحمل توقيع الدار ليستكشف ما تشي به جودة الخامة ونعومة خيوطها من حكايات

أناقة متميزة

تنشأ في العادة نزعة بعض الناس إلى التميز في أسلوب الأناقة في سن مبكرة لتتجلى إذ ذاك في إطلالة قوامها معطف، وسترة غير رسمية، والتزام راسخ (يندمون عليه لاحقا بعض الشيء) بانتعال زوج من الأحذية المرتفعة التي تزهو بألوان معدنية. وفيما يتعلق بأولئك الذين يتنبهون في مرحلة مبكرة إلى إمكانات الانتقال بالملبس

سترة واحدة؟

بالرغم من أني قضيت زمنا طويلا في عالم حياكة الأزياء، إلا أني أبقيت بعض المسافة بيني وبين الكشمير. كان يساورني شعور بأن المرء يستحق الكشمير عندما يصبح أكبر سنا بعض الشيء، وأكثر حكمة وكفاءة. لكني تخليت عن فكرة الانتظار ريثما أكتسب هذه المزايا في الثلاثينيات من عمري. كنت قد افتتحت

سترات رياضية

ماذا تلبس هذا الخريف؟

 اختر السترة التي حيكت في تصميم انسيابي ينأى عن الصرامة لكي تضفي طابعا مصقولا على ملامح تأنقك في عطلة نهاية الأسبوع. يمكنك تعزيز هذا الطابع بكنزة محبوكة من الكشمير، لكن احرص على أن يبدو حذاؤك الرياضي جديدا بما يعكس ذاك المظهر المشذب الذي توحي به طية الصدر البارزة في السترة