كريستيان لاتمان

لا يسعك وأنت تنصت إلى كريستيان لاتمان، الرئيس التنفيذي لجاكيه درو، إلا أن تتلقف ما يشي به فيض حديثه من زهو غير متكلف بإنجازات دار يدأب على صون إرثها والارتقاء بزخمها الإبداعي نحو آفاق غير مسبوقة, تكرس مكانة جاكيه درو صانعا متميزا امتهن الإبهار فنا عصيا على الاستنساخ. وبين سعي دؤوب 

نيكولو ريتشي

إذا كان الإرث الحقيقي هو مجموع تلك القيم والمعتقدات والتقاليد التي تتناقلها الأجيال، فإن نيكولو ريتشي، الرئيس التنفيذي للدار التي أسسها والده المصمم الإيطالي ستيفانو ريتشي، ووالدته كلوديا، في سبعينيات القرن الفائت، لا يختبر هذا الإرث فقط من حيث كونه يحمل اسم مبدع أسطوري سلمه مقاليد الإدارة وغرس في

ميتيا بوركيرت

عندما أوكلت إلى ميتيا بوركيرت مهمة ابتكار مركبة رياضية متعددة الاستعمالات تجسد قيم شركة متخصصة في صنع السيارات خارقة الأداء، استمد رئيس قسم التصاميم لدى أوتوموبيلي لامبورغيني الإلهام على نحو ملحوظ من النسب الأصيل للعلامة. سألنا بوركيرت عن مصدر إلهامه

لاي كون تان

يمثل اليخت الذي ينحاز للحفاظ على البيئة ذاك النوع من الرفاهية الذي يجدر بنا جميعًا أن ننضم إلى مساعي دعمه. هذا ما أدركته لاي كون تان، المؤسسة المشاركة في Nature Squared، في وقت مبكر. فمنذ عام 2000، التزمت الشركة تصنيع المواد المستخدمة في ابتكار التصاميم الداخلية من موارد طبيعية.

باريس

دافيدور

يقول ديفيد غاسكي، الذي أمضى نحو ثلاث سنوات يجوب المحترفات عبر أوروبا بحثا عن طرائق جديدة تتيح إضفاء الألوان على الجواهر: «باتت الألوان، بسبب نشأتي في ميامي، تشكل شغلي الشاغل». وقد آثر غاسكي، عوضًا عن التوجه إلى استخدام الأحجار الكريمة كبيرة الحجم بهدف إبراز الألوان الجريئة،

بريسبان

الشقيقان ديفيد مايكل

يعتمد الشقيقان البالغان من العمر أربعين عاما على طاقة الشمس ومياه الأمطار المجمعة لتشغيل الاستوديو الصديق للبيئة الخاص بهما. هناك يصنعان 15 قطعة من الجواهر فقط في السنة الواحدة، ولا يتطلعان إلى زيادة إنتاجهما. يقول ديفيد: «إن ما نقوم به ليس عملا، وإنما تعبير عن الشغف». يتجسد هذا الشغف