سيارة Mercedes 28/60 Tourer من عام 1911

يقول روبيرت بانر، نائب رئيس قسم السيارات في دار بونامز للمزادات: «لطالما تميزت سيارات مرسيدس ببساطة إعدادات تشغيلها، وقوة أدائها، ووضوح معالمها الجمالية المحددة التي اعتمدت لاحقا في تطوير مركبات مختلفة من حول العالم». ويضيف بانر أن طرح دايملر لطراز مرسيدس أتاح له ترسيخ مكانته بوصفه 

دوارة الرياح Jumping Horse Weather Vane

شكلت دوارة الرياح هذه، المصنوعة من النحاس والزنك، في هيئة حصان يثب عبر حلقة دائرية، وهي تعد واحدة من أبرز المعروضات المشاركة في مزاد المبيعات الموسمية أمريكانا Americana الذي تنظمه دار سكينر بتاريخ 12 أغسطس آب الحالي في مارلبوروف بماساشوستس. ينسب ابتكار دوارة الرياح، التي صنعت 

منحوتة Irma’s Dream

تعرض صالة غاليري ليلونغ، في سياق نشاطات معرض سياتل الفني، هذه المنحوتة البرونزية Irma’s Dream «حلم إيرما» التي ابتكرها الفنان جوم بلينسا عام 2015 في خمسة إصدارات. تقول ماري ساباتينو، نائب رئيس غاليري ليلونغ: «رأينا أنه قد يكون من الملائم عرض منحوتة حلم إيرما في المعرض المقبل لأن 

العمل الفني Anywhere Kept the Frame Around Wanting

في العمل الفني Anywhere Kept the Frame Around Wanting «الأماكن كلها كانت تبقي الإطار منقوصا»، جسد غريغوري أوكلايد سنة 2018 باستخدام وسائط فنية مختلفة منظرا طبيعيا أسكنه إطارا صندوقيا بغطاء زجاجي مصمما حسب الطلب. ستعرض صالة هاشيموتو للفنون المعاصرة في سان فرانسيسكو 

إيحاءات مقدسية

ياسر الدويك

كأن حياته كانت تهيئ له ليكون فنانا، وتكون القدس موضوعه وهاجسه ووجعه، كما هي حلمه. ففي مطلع الخمسينيات تعرف الفنان ياسر الدويك، المولود في مدينة الخليل عام 1940، إلى شاب مصري قدم إلى القدس وعمل عند والده، واكتشف أن الشاب الغامض الذي لا يعرفون عنه سوى اسمه، إسماعيل، كان رساما، 

منحوتات فضائية

تسجل الأسواق ارتفاعات فلكية في أسعار الأحجار النيزكية

في صباح اليوم الذي وافق الخامس عشر من فبراير شباط عام 2013، اخترق نيزك تتجاوز كتلته 12 ألف طن متري طبقة الغلاف الجوي العليا للأرض بقوة تزيد 30 مرة على قوة القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما عام 1945. آنذاك، سقط النيزك بالقرب من بلدة تشيليابنسك في سيبيريا. وبينما كانت 

روائع الفن القبلي

عندما تزور منزل جيري سولومون التاريخي في هوليود هيلز، يبهرك مقدار اتساع نطاق اهتمامه بجمع التحف. في زاوية من الدار ذات الطراز المعماري المتوسطي التي ترتفع في طبقات عدة، والتي كانت ملكيتها تعود في مرحلة ما إلى الفنانة روزالين روسيل، وضعت طاولة جانبية اكتظت بمجموعة تماثيل تجسد