حوار مع كيني شاكتر

ربما لا يعيش أحد شغفه تماما مثل كيني شاكتر. فقد اكتسب الفنان، المقيم في لندن، الذي صار تاجرًا وقيما ومن كبار جامعي الأعمال الفنية، سمعته بوصفه المحفز الصريح في عالم الفن، سواء أكان يتنبأ بمستقبل السوق، أم يقيم آخر المعارض، أم يقتنص قطعة فنية حققت سعرًا قياسيا في المزاد. لكن شاكتر مهووس بما هو أكثر

بيتينا كوريك

كما لو أن الجدول الزمني لأنشطة فريز في لندن ليس ممتلئا بما يكفي، قرر إطلاق معرض في الساحل الغربي يقام في لوس أنجلوس هذا الشهر من 14 - 17 فبراير شباط. تشارك بيتينا كورك المديرة التنفيذية للفرع الجديد ببعض المعلومات عما تتوقعه. لماذا لوس أنجلوس؟ تتألق لوس أنجلوس بوصفها عاصمة عالمية 

شتاء قاس

تبرهن المفروشات ذات الخطوط الحادة المميزة للأسلوب التصميمي الحاد أنها القطع الجريئة التي نحتاج إليها في منازلنا، حتى إن كان السبب في ذلك هو شعورنا العارم بالغضب في هذه الأيام. فالأسلوب التصميمي الذي شاع في حقبة ما بعد الحرب عاد إلى الواجهة مؤخرا، ولا يسعنا إلا أن نعبر عن حماستنا البالغة لذلك.

رسامون عظماء ومتاجرون شباب

فيما تواصل أسعار الأعمال الفنية المعاصرة ارتفاعها إلى أرقام فلكية (يبلغ اليوم سعر لوحة لهوكني 90.3 مليون دولار، وسعر لوحة لباسكيا 110 ملايين دولار)، وفيما يعمد فنانون شباب إلى إرساء «أسواق» تتحول أعمالهم فيها إلى سلع يتنامى الطلب عليها على الرغم من حداثة أسنانهم، تراهن فئة من التجار 

فنون عرقية

ما إن يجيل المرء النظر في أرجاء شقة خافييه بيريز التي تغمرها أشعة الشمس في منطقة شونيبيرغ في برلين، حتى يبهره ذلك التناسق العفوي بين أعمال الفنانين المعاصرين والمنحوتات التي أبدعها فنانون أفارقة قبل أكثر من قرن من الزمن. يقول بيريز، صاحب صالة بيريز بروجيكتز الفنية في برلين: «نادرا ما 

في استعراض العظمة العسكرية

يقول جيفري كير، مدير مبيعات دار شابيرو للكتب النادرة في لندن: «إن الإمبراطور تشيان لونغ أشرف خلال حقبة حكمه على ما عرف بالحملات العسكرية العظيمة العشر التي ضمنت تمدد نفوذ إمبراطورية كينغ عبر مساحات شاسعة»، موضحا أن الإمبراطور أوكل إلى فناني بلاطه الملكي آنذاك مهمة رسم مجموعة من