«لدي مزرعة في إفريقيا، عند سفح تلال نيغونغ.» هذه العبارة من مقدمة فيلم Out of Africa بصوت ميريل ستريب التي استحضرت فيها مشهدا خياليا ساحرا لرحلة سفاري، مثلما استحضر مارسيل بروست طفولته من خلال كعكة كان يناولها عمته مع فنجان من الشاي. فقد تفوق
أصبحت أصغر ولاية في أستراليا، التي أغفلت طويلاً بوصفها بقعة قصية، تشكل على نحو مفاجئ الوجهة الأكثر جاذبية والبعيدة عن الأضواء للزائرين المميزين المنجذبين إلى ثقافتها الغذائية، وإلى مشهد الفن المعاصر المميز لديها، وإلى المناظر الطبيعية الخلابة. فهذه الجزيرة، ذات
توهب العطايا على أشكال عدة، ومنها التطوع بوقتك لإنجاز مشروع مُرضٍ، فذاك أحد أكثر الهبات ثوابًا, خصوصًا إذا دمج مع إجازة رائعة تحفل بمغامرات. تشتهر غواتيمالا بجمالها الطبيعي، لكن تعداد سكانها الذي يتزايد على نحو سريع، لديها أعلى معدل مواليد في أمريكا اللاتينية،
الترف في بعض الأحيان يعني العزلة التامة. ففي جزيرة ثاندا الصغيرة قبالة شاطئ تنزانيا في شرق إفريقيا، لا ترى من شواهد ولا تسمع من أصوات غير رمال بيضاء، ومحيط أزرق. إذ تكبح الشعاب المرجانية المحيطة جماح الموجات العاتية، بينما تُحظر القوارب الآلية المزعجة من
من زمن الأوقات الكلاسيكية الباذخة، والحقب الأوروبية الجميلة وصفحات التاريخ الوردي، تطل المدينة المرفأ برأسها بغنج، قبل أن تنبعث ماثلة أمام خاطبي الود، الحاملين رحالهم من كل ركن ومكان، الحاضرين ليقدموا ولاءهم لمدينة تشبه الأحلام، ولرقعة لا تزال تستحضر أمجاد
تجربة ضيافة بحرية فاخرة يعد بها يخت أكوا كيارا من شركة كولومبوس الذي يمتد بطول 47 مترًا، ويجمع بين التصميم الداخلي الكلاسيكي والمعاصر، ومساحات خارجية تشمل مسبحًا ومجالس استرخاء متعددة.
ميتا تعلن عن إطلاق نظارات Meta Ray-Ban Display وسوار Meta Neural Band، اللذين يناغمان بين الذكاء الاصطناعي وتقنيات الإشارات العصبية، ما يشكل نقلة نوعية في تجربة الأجهزة القابلة للارتداء.
مجموعة Ivy Capsule من لويس فويتون لخريف 2026 تعيد صياغة الأناقة الجامعية برؤية فاريل ويليامز الذي يمزج الكلاسيكيات الأكاديمية مع لمسات مبتكرة عابرة للمواسم.