محمد محمود العمر
1 June 2018
يوم استفتحنا بذلك العنوان العدد الأول من مجلة روب ريبورت العربية لم يكن مرادنا توصيفا لعمل يقول لقرائه هاؤم اقرؤوا أول كتابِيهْ وليس في الكتاب إلا أول الخط وبدايات السطر. ولم يكن، على أي وجه يتأتى تدبره، تزكية لما يتعذر، بل لما يستنكر على الصحيح، تزكيته من أصحابه خاصة. إنما أردنا أن نستفتح بتبيان الهدف الذي يصبو فريقنا إلى تحقيقه،