تبرع دار هاستنس في صناعة الأفرشة الأكثر فخامة في العالم،

فتضفي أعلى معايير الترف على تجربة نوم هانئة

 

1 خيول ملهمة

يصف الباحثون لدى هاستنس شعر ذيل الحصان بالألياف السحرية، وذلك بفعل تجاويفه متناهية الصغر. يتيح شعر الحصان المنفوش يدويًا، والمستخدم في كل فراش، توفير الدعم لطبقات الفراش، وتدفق الهواء بينها، وامتصاص الرطوبة.

 

دار هاستنس و صناعة الأفرشة

 

2 منافع طبيعية

لا تحتوي الأفرشة إلا على مواد حشو يُؤتى بها من مصادر مستدامة. يساعد نسيج الكتان على التخلص من الكهرباء الساكنة، فيما الصوف المعزز بطبقة عازلة والمقاوم للاشتعال والمتمازج مع أنسجة قطنية طبيعية يسمح بضبط درجة الحرارة ويعزز مزايا التهوية بين طبقات الفراش.

 

 شعر ذيل الحصان

 

تشتهر دار هاستنس السويدية، المتخصصة في صناعة الأسرّة، بإنتاج أفرشة محشوة بشعر ذيل الحصان تصل أسعارها إلى مئات ألوف الدولارات. شكلت هذه الدار، على مدى أكثر من 150 عامًا، المزوّد الأمثل لأفرشة تعد بتجربة نوم هانئة. فالدار العائلية التي تأسست في عام 1852 تحيك يدويًا أفرشة تصنّع حسب الطلب لكي تلائم تكوين الجسم، ودرجة الحرارة المفضلة، وغير ذلك من متطلبات الزبون. لمعرفة الأسباب التي تجعل الفراش الأزرق ذا النقوش المربعة يتربع إلى يومنا هذا على عرش الأسرّة، يكفي أن يتأمل المرء عن كثب في المسار المتأني لبناء فراش واحد من أفرشة هاستنس، وهي عملية غالبًا ما تستغرق أشهرًا لكل فراش فردي يُبتكر في محترف الشركة في بلدة كوبينغ السويدية والذي يحمل تصميم مساحاته بالغة التميز توقيع المصمم رالف إرسكين.

 

3 حشو الفراش

يعمد الموردون، الذين درجت شركة هاستنس على التعامل معهم منذ زمن بعيد، إلى تزويدها بحشوة شعر ذيل الحصان بعد نسجه وتلوينه وتكويره في لفائف بحسب مواصفات دقيقة. بعد تسلّم الحشوة، تُفصَل الخيوط المكونة للفائف إلى أطوال مختلفة وتُجعّد في خصلات متناهية الصغر قبل أن تُنفش.

 

دار هاستنس و صناعة الأفرشة من شعر ذيل الحصان 

 

4 غطاء مثالي

لحياكة غطاء الفراش، يُعلّق النسيج لمدة ثلاثة أيام، وذلك بهدف التخلص من أي شد أو ارتخاء معيب في خيوطه، وبلوغ المستوى الأمثل من درجة الحرارة و معدل الرطوبة قبل العمل على قص النسيج يدويًا.

 

دار هاستنس و صناعة الأفرشة من شعر ذيل الحصان

 

 

5 تشكيل القاعدة

ترتكز بنية الفراش إلى قاعدة تُصنع من أخشاب الصنوبر عالية الجودة التي يُؤتى بها من مناطق شمال السويد حيث ندرة أشعة الشمس تبطئ عملية نمو أشجار الصنوبر، ما يجعل أخشابها أكثر مرونة. تساعد أنسجة القطن والكتان على منع الغبار من التسلل إلى طبقات الفراش بموازاة تعزيز تدفق الهواء عبرها.

 

دار هاستنس و صناعة الأفرشة من شعر ذيل الحصان 

 

6 نواة جوهرية

تُوزّع الحشوة المركبة من أنسجة متعددة في هيئة طبقات بين النوابض المصنوعة من معدن خاص والمصقولة بطلاء يضمن الحفاظ على شكلها الأصلي.

 

دار هاستنس و صناعة الأفرشة من شعر ذيل الحصان

 

 

7 غرزات يدوية الصنع

تضفي الغرزات التي تُحاك يدويًا شكلاً أنيقًا على جوانب الفراش وتعزز متانته. يختلف عدد الغرزات ومقدار تباعد المسافات بينها بحسب نموذج الفراش.

 

دار هاستنس و صناعة الأفرشة من شعر ذيل الحصان

 

 

8 لمسات نهائية

تساعد حياكة الشعيرات والحلقات والأنماط المبطنة على تثبيت المواد المستخدمة في مواقعها، فضلاً عن تعزيز مستوى الراحة. بعد ذلك يتم التدقيق ثلاث مرات في جودة الفراش والقاعدة والكسوة العلوية فيما يشكل الخطوة الأخيرة في مسار قد يستغرق نحو 320 ساعة عمل.

 

دار هاستنس و صناعة الأفرشة من شعر ذيل الحصان