قيمة جوهرية

خلال السنوات الأخيرة، أغرقت منتجات مصدرها السوقان الصيني والروسي، اللذان تكبدا خسائر مهمة، سوق الساعات في الولايات المتحدة الأمريكية. إذ ذاك، شهدت أسعار بعض الساعات تدهورًا ملحوظا بسبب الحسومات الفاضحة عبر المواقع الإلكترونية، والنمو الهائل في أسواق الساعات المستعملة وعتيقة الطراز التي لا تعد أسعارها

تحفة تعاند الزمن

في غرفة الجلوس التي أقيمت على متن يخت فاره، تكمل تفاصيل البيئة البحرية ساعة كرونوميتر حديثة ومتقنة الصنع تحاكي الساعة ذات الشكل النحتي Atlantis Orbis التي أبدعها الصانع الألماني إيروين ساتلر. يبدو وجود الساعة على متن اليخت مبررا. صحيح أن النظام العالمي لتحديد المواقع يتولى اليوم

جوليو بابي

إن كان لا بد لك من تحديد أي ساعة تجسد بحق صناعة الساعات الراقية في العقدين الأخيرين، فإن خيارك سيكون على الأرجح ساعة هيكلية معقدة يغلب عليها تصميم واضح الحداثة. وإن كنت لتتأمل بتمعن في نماذج أساسية مثل هذه الساعة، فإن عددًا ملحوظًا من هذه النماذج سيحمل على الأغلب توقيع صانع الساعات 

فيليب ستيرن

لا بد من أن يعزى النجاح في تنامي مكانة باتيك فيليب في العصر الحديث وترسيخ حضورها على خارطة صناع الساعات بجزئه الأكبر إلى فيليب ستيرن، الرئيس السابق للشركة التي اتخذت من جنيف مقرا لها. فستيرن تولى موقعه القيادي في الدار في مرحلة مفصلية. وبعد أن وجه مسار باتيك فيليب للعبور الآمن من نفق 

نبض بالغ الرقة

ساعة Royal Oak RD#2

ابتكرت دار أوديمار بيغيه ساعة تقويم دائم جديدة من طراز Royal Oak صاغتها في علبة بالغة الرقة تقل سماكتها بمقدار ملليمترين عن علب النماذج الأساسية الضخمة ضمن المجموعة نفسها. شكلت هذه الساعة أحد أبرز الابتكارات التي حظيت باستحسان الحضور في المعرض الدولي للساعات الراقية الذي انعقدت 

رقة بالغة

عندما طرحت دار بياجيه في عام 2014 ساعة Altiplano 900P، شكل ابتكارها ذاك الساعة الميكانيكية الأكثر رقة في العالم. منذ ذلك الحين، انصب اهتمام المهندسين لدى الدار على تطوير ساعة أكثر رقة، موظفين لتحقيق غايتهم مجموعة من التقنيات غير المسبوقة. يتميز اليوم مفهوم هذه الساعة من بياجيه بسماكة