فرص ثانية

لا تعد علامات السيارات هي الشركات التقليدية الوحيدة التي أحياها متحمسون حقيقيون. ثمة شركتان راقيتان أخريان جرى إحياؤهما. يقول باسكال رافي بفخر عندما يتحدث عن بوفيه، شركة صناعة الساعات التي اشتراها في عام 2001: «إنها عائلة ممتدة تضم 102 طفل.» إن المسؤول التنفيذي السابق لشركة صناعة أدوية

ذوق راق

 معطف مزدوج الصدر من الصوف والكشمير وقميص رسمي من القطن من هيرميس، سترة كشمير من بريوني، سروال ذو طيات من الصوف من ديور. معطف أحادي الصدر من الكشمير من لارديني، ومعطف رياضي من الصوف والكشمير من إيسايا، وسترة من الكشمير من ذا رو، وقميص قطن من روشا أوم، 

توصيات

ستوفا Stòffa

مع انتشار خيارات الخياطة بحسب الطلب، أضحى من المتوقع توافر سترات وبذلات رائعة التفصيل. فلماذا لا تحظى بالراحة نفسها والمقاسات المفصّلة خصيصا لك فيما يتعلق بملابس نهاية الأسبوع؟ هذا ما كان يدور في خاطر أغييش مادان Agyesh Madan، ونيك راغوستا Nick Ragosta حينما أسسا شركة ستوفا، 

جدلية الأسود

في أوساط بعينها تعنى بالأزياء الراقية، يعلو ذكر بذلات هيدي سليمان Hedi Slimane، وإيف سان لوران السوداء ذات القصات الضيقة على أنها ذروة الأناقة. لكن في أوساط الحياكة، لطالما عدت البذلة السوداء مفهومًا مبتذلا. يقول سايمون كوندي، (مبتكر بذلة العشاء) والمدير العام لشركة هنري بول آند كو، حائكة 

كشمير كالحرير

شتاء لورو بيانا

عشرون ساعة هي مقدار ذاك الوقت الذي اعتاد سيرجيو لورو بيانا وشقيقه بيار لويجي تسخيره في سبيل رحلة بالسيارة إلى الأودية الداخلية المقفرة لمنغوليا بحثا عن أصواف الكشمير الأشد ندرة، عن كنز نفيس تجلى عنصر أصالة لا ينفصل عن هوية الدار ورؤيتها الإبداعية. لكن تلك الساعات العشرين قد لا تكون أكثر من

لعبة توازنات

أناقة الخريف والشتاء

في الحديث عن رواد يوثق التاريخ دورهم في إعادة تصور معايير التمايز في صناعة الأناقة، قد يندر أن يستثني العارفون بأسرار هذا القطاع وتحولاته اسم المصمم الإيطالي برونيلو كوتشينيللي. فابن أومبريا أفلح، على مدى أربعة عقود، في تشكيل معالم أناقة تهز قواعد المألوف وتضفي حيوية على مظهر رجالات يثمنون