سترات رياضية

ماذا تلبس هذا الخريف؟

 اختر السترة التي حيكت في تصميم انسيابي ينأى عن الصرامة لكي تضفي طابعا مصقولا على ملامح تأنقك في عطلة نهاية الأسبوع. يمكنك تعزيز هذا الطابع بكنزة محبوكة من الكشمير، لكن احرص على أن يبدو حذاؤك الرياضي جديدا بما يعكس ذاك المظهر المشذب الذي توحي به طية الصدر البارزة في السترة

الأصالة المتجددة

في محترف دار تشيزاري أتوليني في بلدة كازالنوفو الإيطالية، يتهادى الوقت على إيقاع الحركة المتأنية لأنامل تلامس طيات الأقمشة بمثل ذاك الخفر الذي يقبض فيه رسام على ريشته أو نحات على إزميله. هناك تتشكل التصاميم مساحات لفنّ يتحرر من قيد المادة أو الأداة لينبعث تناسقا جماليا عابرًا للتغيرات في ثقافة الأناقة. بل هو هذا

ميزة اللمسة الفردية التي تعلو بنسيج هاريس تويد

يجسد نسيج هاريس تويد القماش الأعلى تميزا المصنوع حسب الطلب. هذا القماش الذي ينكب أفراد من النساجين بكثير من الجد والتأني على غزل خيوطه في منازلهم، مستخدمين في ذلك أنوالاً لم تتبدل منذ قرون، قد يعدل بما يتماشى مع أي رغبة. لا حدود للنقوش والألوان التي يتيحها هذا النسيج، بدءا من الأقمشة التقليدية التي تزهو باللون البني أو الأخضر المائل إلى

بزوغ فجر الحائك الآلي

غالبا ما يتردد أن مسار ابتكار بذلة من قطعتين مصممة حسب الطلب يستغرق ما يزيد على 80 ساعة هي مجموع الوقت الذي يقتضيه عمل الحائك وخبير القص، ومعهما على الأرجح فرد ثالث متخصص في حياكة السروال. يحتاج المتدرج لدى الحائك إلى إتمام خمس سنوات دراسية قبل أن يصبح

في الهواء الطلق

سواء أكنت ستتسلق جبلا، أم ستنطلق في رحلة لصيد الأسماك، أم ستشارك في جلسة سمر حول نار المخيم، ستشكل مستلزمات الأناقة التي نستعرضها فيما يأتي خيارا مثاليا لمغامراتك الخريفية.

في عصر السرعة

في زمن تحتكم فيه يوميات الرجال إلى إيقاع العصر المتسارع، تأتي أحدث ابتكارات صناع الأناقة لتكرس تميز إطلالة تليق بهذا النمط الحياتي. تشهد على ذلك في هذا الموسم السترات القصيرة التي تحاكي بتصميمها سترات الدراجين، وقطع الملابس الفردية التي يعكس تناسقها مظهرا متفردا، والكنزات المحبوكة