ساحر و صديق للبيئة

يستحق اليخت الهجين بروجيكت برافو من أوشيانكو الثناء والتقدير

يعد يخت أوشيانكو الجديد، بروجيكت برافو Project Bravo، البالغ طوله 357 قدما، آلة للإبحار نقية الخطوط وصديقة للبيئة، من المقدر لها تحطيم الأرقام القياسية. صحيح أن عددا متزيدا من السفن بات مجهزا بمحركات هجينة، إلا أن توافرها على متن اليخوت الفارهة لا يزال نادرا، لا لسبب سوى الجهد البالغ الذي

فيزياء الكم

تتشارك اليخوت الفارهة الأسطورية «مالتيز فالكون» Maltese Falcon، و«دريم سيمفوني» Dream Symphony، و«بلاك بيرل» Black Pearl عنصرا جوهريا واحدا يتمثل في مصممها المرموق كِن فريفوك الذي يعيد الكرة مجددا، مبتكرا هذه المرة اليخت «كوانتوم» Quantum.

العمق السحيق

استكشاف متبصر

زار البشر أعلى القمم على كوكب الأرض وأقصى أقاصيها، وعددا لا ينفك يتزايد من المقاصد في الفضاء على متن مركبات فضائية إما يقودها رواد وإما توجه عن بعد. غير أن قلة من أصحاب النفوس المغامرة انطلقوا في رحلات إلى المواقع الأعمق في محيطات العالم. لكن نظام

حديث خاص

روبرت ديلورانتس

ينطلق هذا الشهر الطيار روبرت ديلورانتس في رحلة سفر لمسافة 26٫000 ميل بحري مرورا بالقطبين. يبدأ ديلورانتس رحلته من سان دييغو ويتوجه إلى القارة القطبية الجنوبية، ثم يعبر ثلاث قارات وصولا إلى القطب الشمالي قبل أن يعود أدراجه عبر ألاسكا. ويتوقع ديلورانتس أن تكون رحلته خيالية وأن تشوبها 

Project Triton

انطباق تام

 تظهر اليخوت الفارهة، في معظم الصور الأشد روعة التي تلتقط لها، وهي راسية في موطنها الطبيعي فوق صفحة المياه بالغة الزرقة قبالة مجموعة من الجزر الاستوائية. لذا كان من المفاجئ أن تأسرنا صورة مختلفة كل الاختلاف أطلقتها شركة هيسن Heesen الهولندية المصنعة لليخوت. الصورة تصور ربط البنية

SolarImpact

في ملاعب الشمس

يشكل اليخت SolarImpact إنجازا ثوريا في عالم اليخوت، إذ يبزغ فجره في زمن تشكل فيه المحركات التي تجمع بين الطاقة الكهربائية ووقود الديزل الخيار العملي الوحيد الصديق للبيئة المتاح لمحركات الاحتراق. فالجمع بين تقنية الطاقة الشمسية والتصميم المبتكر للهيكل يكرس مكانة هذا اليخت الذي يبلغ