في عام 1930، افتتح الشاب باتيستا فارينا، وكان حينها يحمل لقب «بينين» Pinin (أي «الصغير») بسبب قصر قامته، محترف تصنيع الهياكل الخارجية للسيارات «كاروتزيريا بينين فارينا» في تورين الإيطالية. وسرعان ما تحول فارينا إلى واحد من أشهر المصممين الإيطاليين الذين خلفوا بصمة متميزة في عالم تصاميم
تعزى شهرة ديفيد سيدوريك إلى مجموعته من المركبات المجهزة بهياكل خارجية من ابتكار زاغاتو. وليس من المستغرب إذًا أن يكون قد فاز في عام 2018 بجائزة مسابقة بينينسولا لأفضل الأفضل ضمن المركبات عتيقة الطراز Peninsula Classics Best of the Best Award، وذلك من خلال مركبة من طراز Alfa
تتملكنا تلك الرغبة الفطرية الملحة للتنافس على السرعة، والقوة، والرشاقة منذ الصغر، فتتجسد في سباق على الأقدام في باحة المدرسة، أو في مباراة في المصارعة الذراعية، أو في لعبة للتلامس بالأيدي. وفي النهاية، ننشد المزايا نفسها في المركبات التي نقتنيها، ونشعر بطبيعة الحال بأننا مضطرون إلى المقارنة بينها.
لم تكن الحافلات الصغيرة تشكل قبل اليوم مركبات بأربع عجلات يحلم المرء باقتناء نموذج منها، لا سيما وأن الغلبة فيها للمساحات الداخلية النفعية ولمختلف مزايا الديناميكية الهوائية التي يوفرها شكلها المستطيل. لكن حافلة Metris من مرسيدس – بنز، التي أعادت شركة بيكر أوتوموتيف ديزاين للتصاميم ابتكارها، تجيء
شكلت سيارة مخصصة لمكافحة الجرائم تعرف باسم KITT وتمتلك الوعي الذاتي الفرضية الرئيسة التي قام عليها المسلسل التلفزيوني Knight Rider الذي حقق نجاحًا باهرًا في ثمانينيات القرن الفائت. لكن ما كان يعد في زمن مضى سمة لعالم سيارات من نسج الخيال، بات اليوم حاضرًا – دون عنصري مكافحة الجرائم
لضمان الفوز بمسابقة بينينسولا لأفضل الأفضل ضمن المركبات عتيقة الطراز، وظف ديفيد سيدوريك محترف RX Autoworks في فانكوفر، وأوكل إلى ديفيد سميث، المحكم في مسابقة بيبل بيتش وصاحب الخبرة الطويلة في مجال استعادة طرز قديمة، مهمة الإشراف على المسار الذي استغرق ستة وثلاثين شهرًا (وإن
في تألق نادر لكبرى دور الساعات العالمية، شهد مزاد سوذبيز جنيف مبيعات قياسية تجاوزت 27 مليون دولار، مع حضور لافت لساعات رولكس وكارتييه وباتيك فيليب وبريغيه.