تانيا ناجيا
31 May 2020
لا تخلو سجلات فاشرون كونستانتين من فرائد ساعات نسائية ارتقت بها الدار إلى مرتبة الجواهر. وعلى الرغم من أن هذه الابتكارات الخاصة لا تشكّل إصدارا منتظما، إلا أنها تبقى شاهدا على براعة الصانع في صياغة تعابير الوقت سمفونية بصرية تغتسل فيها جماليات التصميم ببريق الحجارة النفيسة. هكذا هو حال تلك الروائع التي أبدعتها فاشرون منذ أواخر القرن الثامن عشر في هيئة ساعات للجيب










