16 يناير 2018
قد تعرف آيسلندة تحديدًا من خلال ما تشتهر به من براكين وأنهار جليدية وينابيع حارة. لكن هذه البلاد تسعى هذا العام إلى ترسيخ الجانب الحضري فيها. فالعاصمة ريكيافيك، على سبيل المثال، ما عادت تشكّل محطة يتوقف فيها العابرون لاستكشاف أنوار الشمال المتراقصة في السماء أو الكهوف الجليدية المظلمة وحسب، بل تحولت إلى موقع جذب قائم بحد ذاته.
اقرأ المزيد