21 فبراير 2018
تبدو هذه المدينة في الشتاء كأنها أسطورة تنشقُّ من الموج الصاخب وشفق الشمس. وهي في فصل الصيف نسمة حانية عطرة. وفي الخريف ضوء الشمس والسحب، أما في الربيع فهي تحرِّض الحياة على المزيد من الجمال. إنها الإسكندرية عاصمة مصر في تاريخها القديم، وعاصمتها الثانية في التاريخ المعاصر، وقصبة الديار المصرية كما كانت تُلقّب على مدى التاريخ.
اقرأ المزيد