ساعة من زينيث تتألق بعلبة من ألياف الكربون

 

ليس أكثر من الساعات دلالة على مفهوم الدقة، فكيف إذا كانت الدقة تبلغ معشار الثانية من الوقت؟ تنقل ساعة زينيث بطرازها الجديد من الكربون عشاق الساعات والمغامرين حول العالم إلى مستقبل أكثر دقة في قياس الوقت يصل إلى ذلك العشر من الثانية.

 

يُقدم صانع الساعات السويسرية الفاخرة نهجًا واضحًا لرسم ملامح مستقبل الساعات، مستمدًا رؤيته الاستشرافية من ألق ساعات كرونوغراف «إل بريميرو» وإرثها التاريخي الذي يعود إلى قرن ونصف قرن. يتجلى ذلك في ساعة ديفي إل بريميرو 21، المزودة بنظام حركة ثوري يتوافق مع جاذبية الكربون، يبلغ 360 ألف ذبذبة في الساعة.

 

بزغ نجم هذا الإصدار الذي يجمع بين الإبداع والتفرد في التصميم، بعد أن حظي عيار الكرونوغراف المتطور لجزء من مئة من الثانية على معالجة تقنية باللون الأسود، وزود بتردد عالٍ صنع بشكل متسلسل في علبة مشغولة من ألياف الكربون الخفيفة والصلبة، بطبقات متتالية ومنظمة شبيهة بالإصدار الأول من «إل بريميرو» مع أزرار ضبط مُتدرجة كبيرة وتاج يرتقي بها إلى مستوى التميز نفسه.

 

يعكس غطاء الساعة، المصاغ من الكريستال الصفيري الشفاف المضاد للانعكاس، روعة التباين اللوني لعلبة ديفي إل بريميرو 21 الدائرية التي يبلغ قطرها 44 ملم مع أوجه هندسية مُتعددة لعقارب الساعات والدقائق المكسوة بالروثينيوم الداكن وبمادة سوبرلومينوفا باللون الأسود، والتي تزدان بميناءين فرعيين للدقائق والثواني عند موضعي الساعة الثالثة والسادسة. تجاوزت الساعة في ابتكاراتها مفهوم الدلالة على الوقت لتقدم قياسًا دقيقًا له لا تكاد تضاهيها ساعة أخرى. هذا وتوفر الساعة طاقة احتياطية تصل إلى 50 ساعة، وتُقاوم الماء حتى عمق يصل إلى مئة متر.

 

يكتمل هذا التصميم المعاصر بحزام من المطاط الأسود يزدان بلمسات إضافية مع تأثير الكربون.

 


www.zenith-watches.com