مصممة الجواهر السعودية التي لا تحد أحلامها حدود

 

ليس ثمة إلا الاندهاش الجميل الذي يعقب تأمل ما تبدعه نادين عطار التي تأتي إلى عالم الجواهر من إرث متقادم من الانشغال بعالم الفخامة في متابعة لما سبقها إليه والدها إلى هذا العالم من الاتجار والاستثمار في مجموعة من أشهر العلامات التجارية العالمية. لا ريب في أن هذا التأمل الجميل ما يجلب أسئلة محيرة أجوبتها: كيف يتأتى لنادين عطار، التي تركت عالم المصارف إلى عالم الجواهر، أن تبدع ذلك «الحلم الأزرق» في مجموعة يأتلف فيها الماس مع الياقوت الأزرق في سحر من الموسيقا التي ترى ولا تسمع! أي ذائقة صاغت ذلك «الطائر الطنان» في عقد يزين الجيد في ريش من جواهر؟ ويبلغ الاندهاش الجميل مداه في تلك المجموعة من الأغصان الذهبية الآسرة بجواهرها الصفراء. ثم يأتي الإبداع سديمًا يحتشد ألقًا من الجواهر في مجموعة كأنها أتت بها من الكواكب البعيدة ببريقها الخلاب.

 

تصيغ نادين عطار جواهرها كما يصيغ شاعر قصيدة، أو ينظم موسيقي مقطوعته. ولا يبقى لمن يحسن التأمل إلا ما يبقى لمن يستمتع بشوارد المعاني في القصائد: متعة لا تنقضي.

 

السر في الشغف

بل كان الشغف أول كل شيء عند نادين عطار وعشق الجمال. الجمال الذي تراه فيما كانت تتزين به من جواهر، الجمال الذي كانت تلقاه فيما تزوره من أماكن جميلة تخلف أثرًا جميلاً في نفسها. لذا كان أول المبتغى أن تصمم شيئًا تتزين هي نفسها به. ثم تتابع هذا الشغف في تصميم الجواهر محاولات حيية بتصميم ما يطلبه الأصدقاء والمقربون في مناسباتهم. ثم ما لبثت أن استجابت لنداء الشغف في دواخلها فاستقالت من عالم المصارف ونظم المعلومات إلى عتبات صياغة الجواهر وسحرها وأسرارها. غير أنها جمعت إلى الشغف الأسباب التي تتمايز فيها الأذواق. فأخذت نفسها بجد المحترفين والمختصين. فدرست التصميم في إيطاليا وبريطانيا لتجمع إلى هواية الهاوي الموهوب تخصص المحترف.

 

فسبرت عالم الجواهر والأحجار أنواعًا وأشكالاً وألوانًا وأسرارًا، كما طورت مهاراتها رسمًا وتصميمًا وإبداعًا. تقول نادين عطار: «كنت بين رغبة تدفعني دفعًا كبيرًا لأن أجد لنفسي مكانة تليق بشغفي في عالم الجواهر بجهد حثيث يبني اسمي، ويصنع تصاميمي، وبين نصائح والدي الذي أراد لي أن أتخفف من أعباء بناء اسم وعلامة تجارية في عالم يزدحم فيه المتميزون، ويتنافس على عشاقه المتنافسون. فلما رأى فيّ والدي إصرارًا على أن أبني عالمي بعد أن كان يشير عليّ بأن أستقطب علامة تجارية عالمية وأكون وكيلة لها، شجعني على أن أمضي في هذا الشغف إلى منتهاه بأن أطلب فيه أعلى درجات التميز وأن أقدم لعشاقه مطلبهم من التصاميم والجواهر الراقية.»

 

مجموعة Rêve Bleu

جواهر حالمة من ياقوت أزرق تنبسط في وسط منحنيات زرقاء. صيغت هذه المجموعة يدويًا لتجسد أنقى أنواع الياقوت الأزرق وألماسات بدرجة اللون E تشع فخامة ملكية آسرة تجعل من التصميم كنزًا من الفنون. تتجاوز تموجاتها حدود المتعارف عليه، لكنها تحافظ على مظهرها الخلاب وأصلها المذهل.

 

عقد مشغول من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 69 غراما، رصع بأحجار الياقوت الأزرق زنة 66.64 قيراط،  وقطع ألماس E-F-VVS زنة 57.23 قيراط.  خاتم مشغول من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 5.80 غرام، رصع بأحجار الياقوت الأزرق زنة 9.58 قيراط، وقطع ألماس E-F-VVS زنة 2.97 قيراط.  قرطا أذنين مشغولان من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 8.10 غرام، ومرصعان بأحجار الياقوت الأزرق  زنة 12.75 قيراط، تزينهما قطع ألماس E-F-VVS زنة 5.30 قيراط.

عقد مشغول من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 69 غراما، رصع بأحجار الياقوت الأزرق
زنة 66.64 قيراط،  وقطع ألماس E-F-VVS زنة 57.23 قيراط. 
خاتم مشغول من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 5.80 غرام، رصع بأحجار الياقوت الأزرق
زنة 9.58 قيراط، وقطع ألماس E-F-VVS زنة 2.97 قيراط. 
قرطا أذنين مشغولان من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 8.10 غرام، ومرصعان بأحجار الياقوت
الأزرق  زنة 12.75 قيراط، تزينهما قطع ألماس E-F-VVS زنة 5.30 قيراط.

  

حلم وفكرة ودأب جميل

من أين كانت تبدأ نادين عطار تصميمها وهي التي جمعت بينها وبين بعض مجموعاتها وشائج من جمال استلهمت فيها المتنبي والخيّام من الأولين، وجبران من الآخرين؟ هل كان التصميم يبدأ كما تبدأ القصيدة أحيانًا من حلم، أو من فكرة، أو من مشهد تعيد نادين تكوينه في ذهب ولآلئ وجواهر؟

 

كل ذلك عند نادين بدايات محتملة. فالحلم يولّد فكرة وتصميمًا. والفكرة تتولّد في كثير من الأحيان عن حلم. وقد يجمع عندها التصميم بين الحلم والفكرة. غير أنها تقول إن «المطلب من التصميم، أو الغرض منه، له دور كبير في اكتمال الرؤية الإبداعية ثم الشروع في تصميمها.» والمطالب والأهداف كما تبين نادين متنوعة. فثمة قطعة ينبغي أن تُصمم لتتم تناغم مجموعة بعينها تعمل على صياغة قطعها. وثمة قطعة يستأثر تفرّدها بذاتها فتأتي وحدها تحفّها أسرار تميزها. وثمة ما يُطلب إليّ تصميمه من أصدقاء أو من زبائن لتلبي حاجة لمناسبة بعينها تخص صاحبها. وإذا ما اكتمل التصميم، وانتهت الصياغة، وائتلف الماس والياقوت والزمرد بذهبه على ما تأملتْه نادين ورسمتْه، فإن أعظم ما يخالجها من مشاعر، على ما تقول، إنما هو «الفرح الغامر بما تحقق، بما تحوّل من حلم إلى حقيقة في كل مرة»، بعد أن تكون قد جرّبت من جديد هذا «المخاض الإبداعي» وهذا «التحقق الإبداعي» لتحديات ليس أمرها يسيرًا.

 

مجموعة Goldenrods

صيغت هذه المجموعة للحالمات الجسورات، من الألماس ذي القطع الدائري وقطع الماركيز تتهادى على فروع ذهبية مصقولة تحمل حجرًا من البريل بيضاويًا أصفر.

 

عقد مشغول من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطا زنة 64.06 غرام، مرصع بأحجار البريل الأصفر زنة 41.9 قيراط، وتزينه ألماسات بيضاء زنة 12.31 قيراط، وألماسات بقطع الماركيز زنة 12.87 قيراط

عقد مشغول من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطا زنة 64.06 غرام، مرصع بأحجار البريل الأصفر زنة 41.9 قيراط،
وتزينه ألماسات بيضاء زنة 12.31 قيراط، وألماسات بقطع الماركيز زنة 12.87 قيراط.

 

قرطا أذنين مشغولان من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطا زنة 12.9 غرام، يتزينان بأحجار البريل الأصفر زنة 3.53 قيراط، وألماسات بيضاء زنة 1.16 قيراط، وألماسات بقطع الماركيز زنة 2.82 قيراط.

قرطا أذنين مشغولان من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطا زنة 12.9 غرام، يتزينان بأحجار البريل
الأصفر زنة 3.53 قيراط، وألماسات بيضاء زنة 1.16 قيراط، وألماسات بقطع الماركيز زنة 2.82 قيراط.

قرطا أذنين مشغولان من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطا زنة 12.9 غرام، يتزينان بأحجار البريل الأصفر زنة 3.53 قيراط، وألماسات بيضاء زنة 1.16 قيراط، وألماسات بقطع الماركيز زنة 2.82 قيراط.

عيار 18 قيراطًا زنة 7.21 غرام، يزينه حجر البريل الأصفر زنة 2.55
قيراط، وألماسات بيضاء زنة 0.46 قيراط، وألماسات بقطع
الماركيز زنة 0.85 قيراط.
 

أما الإلهام فطَوْر معقد في أصل تكوّن الفكرة وتأملها. تقول نادين: «لا أجدني أشرع في التصميم من غير استكمال ما يستلزمه الإلهام من عمق، وجميل دأب، واستكناه المطلوب في جماله على تمامه وهو في مرحلة التأمل والتكوين. قد تلهمني قصيدة، أو بعض أبياتها ومعانيها. وقد يصيغ الفكرة قول عاشق، أو نثر متأمل. وقد تلهمني بعض مشاهد الطبيعة وألوانها ومخلوقاتها. وثمة من الأشخاص من يلهمني أسلوبه بأفكار مختلفة. ولا أستثني أني أجد في الجواهر والتحف القديمة ما يلهمني بشيء جديد.» فإذا ما اكتملت مقدمات الإلهام «علا سقف المطالب والتحديات بأن يأتي الحلم الجديد بلوحة متفردة في ألوانها وإبداعها، بقصيدة تتراقص معانيها تسر لموسيقاها العيون.»

 

أخذت نادين عطار من صلابة الألماس بعض صلابتها إصرارًا، ومثابرة، ودأبًا جميلاً، وهمة لا تلين. ووطنت نفسها على أن سقف الإبداع عال. وليس في الاحتمالات احتمال أن تستكين لفكرة يتعثر تكوّنها، أو لحلم لا تكتمل رؤيته. وهي في هذه المنازعة بين النفس والنفس تستقوي على ضعف فكرة بقوة فكرة أخرى، فلا محل لأن يستسلم المبدع لاحتمال أن تستعصي فكرة على التنفيذ. بل حتى في مراحل التصنيع لا بد دومًا، على ما تقول نادين عطار، «من التغلب على أي مشكلة قد يصعب حلها من حيث هي جزء من حلم تجسد تصميمًا على الورق، ولا بد أن يتجلى في أبهى حلة في المنتهى. فلا عذاب إلا العذاب الجميل في الإبداع، ودون ذلك يهون كل شيء.»

 

بعد تعب التصميم وقلق التكوين وعناء الصياغة كيف تطل نادين عطار على هذا «المولود» الجديد الذي أبدعته أناملها؟ وما أعظم ما يبلغ بها الفرح وهي تقف على أعتاب الدهشة الساحرة وقد اكتمل الإبداع؟

 

تقول نادين: «قد يكون من المستغرب إن قلت إن القلق يبقى يصاحب فرحي بالإنجاز الذي تحقق. ربما كان ذلك القلق الإيجابي الذي يلازم كل مبدع وهو يتطلع إلى أن يلقى صنيعه قبول الناس واستحسانهم.»

 

مجموعة Hummingbird

تكشف المجموعة عن فكرتها المستوحاة من ريش طائر الطنان ولونه وخفة حركته، بما اشتملت عليه من ياقوت أحمر وزمرد وياقوت أزرق. يتمم ألق هذه المجموعة ريش من الألماس معقد التفاصيل يتغير لونه تبعًا لتغير الإضاءة.

 

عقد صيغ من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 86.14 غرام، ورصع في وسطه بفريدة من الياقوت الأحمر زنة 5.26 قيراط، وزينته ألماسات بيضاء زنة 14 قيراطا، وأحجار من الزمرد زنة 3.34 قيراط، والياقوت الأزرق زنة 2.20 قيراط، والياقوت الأحمر زنة 3.35 قيراط

عقد صيغ من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 86.14 غرام، ورصع في وسطه بفريدة من الياقوت الأحمر زنة 5.26 قيراط، وزينته ألماسات بيضاء زنة 14 قيراطا،
وأحجار من الزمرد زنة 3.34 قيراط، والياقوت الأزرق زنة 2.20 قيراط، والياقوت الأحمر زنة 3.35 قيراط.

خاتم مشغول من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا زنة 7.5 غرام، مرصع بحجر من الياقوت الأحمر زنة 3 قراريط، يزهو وسط ألماسات بيضاء زنة 0.81 قيراط.

خاتم مشغول من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 7.5 غرام،
مرصع بحجر من الياقوت الأحمر زنة 3 قراريط، يزهو وسط ألماسات
بيضاء زنة 0.81 قيراط. 

قرطا أذنين مشغولان من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 15.9 غرام، ومرصعان بحجارة من الياقوت الأحمر زنة 4.39 قيراط، تتألق وسط ألماسات بيضاء زنة 3.22 قيراط.

قرطا أذنين مشغولان من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 15.9
غرام، ومرصعان بحجارة من الياقوت الأحمر زنة 4.39 قيراط، تتألق
وسط ألماسات بيضاء زنة 3.22 قيراط.

سوار صيغ من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 43.06 غرام، يحتضن حجرا من الياقوت الأزرق زنة 0.52 قيراط، وحجرا من الياقوت الأحمر زنة 1.62 قيراط، وأحجارا من الزمرد زنة 0.94، وألماسات بيضاء زنة 6.76 قيراط.

سوار صيغ من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا زنة 43.06 غرام،
يحتضن حجرا من الياقوت الأزرق زنة 0.52 قيراط، وحجرا من الياقوت
الأحمر زنة 1.62 قيراط، وأحجارا من الزمرد زنة 0.94،
وألماسات بيضاء زنة 6.76 قيراط.
 

شغف وهدف وتميز

لم تستصغر نادين عطار الهدف، ولم تستسهل المسير. وأصرت على أن تجعل في التصاميم وما تشتمل عليه من ذهب وأنواع الأحجار الثمينة والجواهر معنى ذا قيمة عالية، وفكرة سامية تضيف إلى التصاميم وذهبها وماسها وياقوتها سببًا، بل إرثًا، يحمله الزمن الممتد بين الأجيال من الكبار إلى من يصغرونهم، من الأمهات إلى البنات، في بقاء لمعنى لا يتقادم، وقيمة تربو عما في الذهب والحجارة الثمينة من قيمة. تقول نادين عطار: «تأسرني فكرة أن ألبس ذهب أمي، كما تسعدني أن ألبس هدية والدي لي.» وفي طلب هذا التميز، جربت نادين أن تصنّع جواهرها في بلدان ومدن شتى، إلى أن استقر بها المطاف في إيطاليا.

 

لو لم يكن المطلب من التميز أعلاه، لهانت في طلبه الأعباء. تقول نادين عطار: «لا أخفي أن الشغف أعانني على أن أتحدى المصاعب. ولم تفتر همتي على الرغم من بعض ما تسلل إلى دواخلي من إحباط وأنا أرى بعض من يرون أعمالي تقصر نظرتهم على ما يقارنون فيه الأشكال بالأشكال والأسعار بالأسعار، ويخفى عليهم أن يدركوا ما يقف وراء العمل من فكرة وقيمة وجهد سبق التصميم والتصنيع. إني أصنع أفكارًا من ذهب وألماس تتزين بها الأذواق الراقية قبل الجيد والمعاصم والأصابع.» ومع ما يجده أي مجتهد مما قد يحبطه في قليل أو كثير، تمضي نادين في حلمها وفنها وأفكارها التي تصطفيها من تلك الصداقة التي أنشأتها بينها وبين المتنبي وجبران خليل جبران. إنها تصطفي من المعاني أفكارًا تصيغها من ذهب وجوهر يكشف عن عمق تلك المعاني التي تزيد إلى قيمة الذهب قيمة، وإلى بريق الألماس لمعانًا وبريقًا.

 

مجموعة Nebula

 

إن كانت المطامح جميلة، والآمال دومًا عظيمة في الأمور كلها، فإنها في عالم يزدحم بين جواهره وأسراره المصممون، لا ريب كبيرة وصعبة أيضًا. فما هو أعظم ما تطمح إلى تحقيقه نادين عطار؟ «أطمح إلى أن تصل بي تصاميمي بالعمل والجد والاجتهاد والمثابرة إلى مصاف المصممين العالميين،» على ما تقوله نادين عطار. وترى بين المطامح أن ترسي «نموذجًا لقدرة المرأة السعودية على بلوغ العالمية بجدها واجتهادها ونهوضها للتحديات.» ولا تنسى نادين ذلك المهاد الثقافي الذي تقيم عليه تصاميمها وتجعل فيه بعض أسباب تميز ما تصيغه من جواهر لتجمع إلى قيمة الجواهر قيمة في المعنى تضفي على تصاميمها ألقًا لا تأتي به قيمة الجواهر وحدها. تقول نادين عطار: «أسعى إلى أن يكون وراء كل قطعة أصممها حكاية تروى لأجيال تأتي.»

 

نادين عطار التي تنشغل بتفاصيل أعمالها كلها من حيث يبدأ التصميم في جدة إلى حيث تنتهي الصياغة والتصنيع في روما، ترى أن السعادة، وهي التي خبرت عالم المصارف والجواهر، إنما تكمن في البساطة على الرغم من ذلك الألق الذي يكتنف عالم الجواهر وبريقها الخلاب. توجز القول نادين عطار أن السعادة عندها أيضًا إنما تجدها في «الإخلاص، والصداقات، والحب الحقيقي».

 

مجموعة Nebula

سديم متدرج من جمال الكون تشكل في مجموعة تحتشد فيها أحجار الاسبينل، تكمله ظلال مختلفة من الألماس، ينقل سديم السماء المتلألئ إلى صدور الحسان.

 

عقد صيغ من الذهب الوردي عيار 18 قيراطا زنة 253.69 غرام، يزدان بحجارة من الاسبينل زنة 293.91 قيراط، ويتألق ببريق ألماسات بيضاء زنة 8.96 قيراط.

عقد صيغ من الذهب الوردي عيار 18 قيراطا زنة 253.69 غرام، يزدان بحجارة من الاسبينل
زنة 293.91 قيراط، ويتألق ببريق ألماسات بيضاء زنة 8.96 قيراط.

 

خاتم مشغول من الذهب الوردي عيار 18 قيراطا زنة 7.13 غرام، يتوسطه حجر من الاسبينل زنة 4.37 قيراط، ويزهو بوهج ألماسات بيضاء زنة 0.60 قيراط.

خاتم مشغول من الذهب الوردي عيار 18 قيراطا زنة 7.13 غرام، يتوسطه حجر من الاسبينل زنة 4.37 قيراط،
ويزهو بوهج ألماسات بيضاء زنة 0.60 قيراط.
 

NADINE Jewellery
4568 453 53 966+
www.nadinejewellery.com