فكرة عظيمة

الساعة القافزة

تشكل صناعة الساعات نشاطًا بطيء الحركة. فابتكار الساعات يستغرق كثيرًا من الوقت. لكن فيما يمضي العالم قدمًا بإيقاع أسرع من ذي قبل، اضطر حتى عمالقة قطاع صناعة الساعات إلى إعادة النظر في كيفية قيامهم بالأعمال. واللافت أن القرارات تبقى بأيدي رؤساء الشركات ذات الملكيات العائلية على غرار مجموعة 

الحذر الجميل

أفضل الساعات الراقية وأشدها تميزا في التصميم والأداء

قابلنا على مدى هذا العام، وفي سياق أضخم معرضين للساعات في سويسرا: الصالون الدولي للساعات الراقية ومعرض بازل وورلد للساعات، ما يزيد على خمسين صانعًا من كبار صناع الساعات الفاخرة، وما لا عد له ولا حصر من المديرين التنفيذيين، والمصممين، وتجار البيع بالتجزئة، وكبار العارفين بأسرار هذا القطاع،

التوازن المطلوب

تقييم لأصغر ساعة في جعبة غروبل فورسيه

لعلك لحظت أن حجم ساعات المعصم بات يتضاءل. فقد دأب الصناع في السنوات الأخيرة على الحد من قياس قطر ساعاتهم وسمكها. يبدو ذلك كأنه وليد متغيرات لحقت بزبائنهم، بقدر ما هو أيضا نتاج تحول في الذائقة تجاه النماذج العتيقة (التي تعد ضئيلة الحجم نسبيا بحسب معايير اليوم). لكن ما قدمه غروبل فورسيه، الصانع 

سترات يعتمد عليها

سترات جلدية لموسم الربيع

تتغير الأجواء، وهذه السترات هي ما تحتاج إليه بالضبط لأي مغامرة ربيعية. سترة من الجلد بتصميم يحاكي سترات الدراجين من رالف لورين (السعر 998 دولارًا)، قميص قطني برقبة دائرية من إليفنتي فريسكو (السعر 395 دولارًا)، وشاح من الكشمير من بيغ آند كو (السعر 540 دولارًا)، سروال جينز 

عينك على هذه الواحة

العلاج بالتسوق

يعبر متجر Watches of Switzerland، الذي يعد أكبر متجر في المملكة المتحدة لبيع الساعات بالتجزئة، المحيط ليقتحم سوق الولايات المتحدة. لكن الفرع الجديد، الذي افتتح في التاسع والعشرين من شهر نوفمبر تشرين الثاني الفائت في حي سوهو بنيويورك، ليس وجهة تستطلع فيها الساعة 

نحو أعالي البحار

لا تشكل الساعات المرتبطة برياضة ركوب اليخوت شيئا جديدا الآن، لكن لا يأتي سوى القليل منها بميزات ساعة ميغا يخت Mega Yacht من أوليس ناردين (سعر الساعة 310 آلاف دولار، إصدار محدود من 30 نموذجا). تتميز هذه الساعة بآلية توربيون محلقة على شكل مروحة محرك، ونافذة تعرض أطوار القمر على