
تانيا ناجيا
19 نوفمبر 2018
منذ عام 1924، كرست دار لورو بيانا هويتها بوصفها صانعا يشكل الخامات التي ينسج خيوطها على مغزل الإبداع معيارا يقاس عليه التميز في هذا العالم. ربما يكفي أن يمرر المرء كفه فوق كنزة من الصوف أو معطف من الكشمير يحمل توقيع الدار ليستكشف ما تشي به جودة الخامة ونعومة خيوطها من حكايات