تانيا ناجيا
9 إبريل 2018
وحدها مساحات الإبداع على اختلافها، من أدب وشعر إلى رسم ونحت وفنون حرفية غارقة في القدم، تصلح فضاء لحكايات تستأثر بذائقة يظل بها توق إلى بوح ينبعث من نغم أو قصيد، من لون أو إزميل، ومرات من يد حرفي يخبئ أسرار صنعته في تجاعيد الصلصال أو نقش الزخارف أو عتق الجلود أو طيّات القماش. تبقى










