في كنف الجبال

ملاذ فاخر في آسبن يزهو بمناظر آسرة

يبني بعضنا منازل للعطلات بغية الانعتاق بعيدا عن الآخرين. لكن فكرة بناء ملاذ في آسبن تعني لإحدى العائلات في مدينة نيويورك استقبال ضيوف في المنزل. بل استضافة كثير منهم. فالأقارب ورفاق الدراسة والشركاء في العمل يقصدون البلدة بانتظام للتزلج على المنحدرات الثلجية شتاء، أو لحضور أنشطة مثل مهرجان

ذائقة عصرية

 عندما تهب نسائم بحر البلطيق محملة بالملح، يشرع منزل كاسبر وهايدي إيلونت فضاءه لاحتوائها. فالمنزل الواقع في ضواحي كوبنهاغن يربض على بعد بضع أقدام فقط من خط الشاطئ، وعلى مقربة في الجهة المقابلة من سد بحري صغير. اللافت أن تصميمه المتقن والمخادع، الذي يجمع بين الطوب والزجاج

تأثيرات فنية

تسور الألواح المشغولة من خشب الجوز والجدران المطلية بلون الجلد المقلوب غرفة المعيشة التي تتزين بأريكة نهارية للاستلقاء من مجموعة برايت، فضلا عن كرسي أوندين من إبداعات المصمم فلاديمير كاغان. تضفي الأعمال الفنية على طابع الغرفة مسحة حيوية تستحضرها الوجوه الغريبة في لوحة تشيهو أويشيما Chiho Aoshima،

إشراقات

تراكيب إنارة مبتكرة

تواجه الثريات التقليدية تنافسا حادا من مجموعة مبتكرة من تراكيب الإنارة العصرية المصممة في هيئة منحوتات تتوهج بمواد وأشكال هندسية مذهلة تتجاوز حدود المألوف. وإذ تجسد تراكيب الإضاءة المتنوعة بتصاميمها الفنية المثيرة عالما جديدا يشع ألقا، لا يعود المرء يفتقد الثريات الكريستالية

فسحة في وادي كوتشيلا

يحكي آلان كواترماين، بطل الرواية الخرافية King Solomon’s Mines «مناجم الملك سليمان» من عام 1885، والذي كان يحاكي في أوانه شخصية إنديانا جونز الشهيرة، فيقول: «بحلول ظهيرة اليوم الثالث من مسيرتنا، لمحنا أشجار الواحة. ولم تكد تمر ساعة على غياب الشمس حتى وجدنا أنفسنا نسير مجددًا فوق 

حي الفنون الجديد

مشروع باتولاو آرت سكايبس الجديد

لطالما تحلى مطور العقارات الفيلبيني روبي أنطونيو بذائقة متميزة فيما يتعلق بالفنون. بل إن دارته في مانيلا تغص بأعمال فنية حديثة ومعاصرة من إبداعات جيف كونز، وداميان هيرست، وفرانسيس بايكون، وغيرهم. وقد دفع هذا الواقع بشركة «لاريس ليست» Larry’s List الرائدة في توفير البيانات حول مقتني الفنون