لاداك
إلى الأعالي
داخل الردهة الفاخرة لفندق أوبروي في نيودلهي، أراحني حمال أمتعة من عبء حقائبي. وسألني ببشاشة «من أين أتيت؟» أجبته من لاداك. أخذ يرمقني بفضول، مكررا ما قلته بدهشة «لاداك؟»، «لا أحد يذهب إلى هناك!» عدت بذاكرتي إلى أول ليلة قضيتها في لاداك، عندما تكورت داخل كيس للنوم في خيمتي في أعماق جبال الهيمالايا،