فيما تشهد فضاءات الفن في العالم العربي ازدهارًا متناميًا، يرى الجامعون المحليون في اقتناء الأعمال الفنية فرصة لإمتاع ذائقتهم أو لتحقيق مكاسب استثمارية. إذا كنا لنأخذ بتسلسل ماسلو الهرمي للاحتياجات، فإننا قد نقول إن العالم العربي يعيش حقبة ازدهار. غني عن القول إن السعي إلى تلبية الاحتياجات التي تحتل أعلى الهرم، على غرار جمع الأعمال الفنية، لا يتحقق إلا بعد إشباع الاحتياجات الأساسية. لكن أن تشرع منطقة بأكملها في
لوحة ونستون تشرشل The Moat, Breccles بقيمة مليوني دولار في مزاد فيليبس. تعرض أواخر هذا الشهر للبيع في المزاد لوحة زيتية رسمها السياسي ونستون تشرشل عام 1921، وكان يعتقد على مر سنوات طويلة أنها ضاعت. قبل خمسة عقود. أهدى تشرشل هذه اللوحة إلى رجل الأعمال اليوناني أرسطو أوناسيس، الذي اشتهر بوصفه مالكا لإحدى أكبر شركات الشحن في العالم
في البحر ذهب ونفائس كثيرة، لكن تحديات وقوانين قد تحول دون احتفاظ صائدي الكنوز بما يكتشفونه وسط أنقاض السفن الغارقة. بداية، لا يجدر بكم استخدام تسمية "صائدي الكنوز". لا شك في أن هذه التسمية هي ما كان يطلقه المشاهدون في العادة على تلك الشخصيات غير التقليدية، مثل ميل فيشر الذي عثر سنة 1985 على السفينة الشراعية أتوشا Atocha قبالة جزر فلوريدا كيز. شملت اكتشافاته آنذاك سبائك
قبل افتتاح معرض سوبر بلو في الثاني والعشرين من ديسمبر كانون الأول في ميامي، أعد المعرض قائمة منتقاة لأكثر من عشرين فنانا وجامعا أتقنوا استشراف عوالم متعددة التخصصات تخاطب الحواس (يتبادر إلى الذهن الضوء، والصوت، والحركة، واللمس) لابتكار ما يسمى أعمالا تجريبية. تقول الرئيسة التنفيذية مولي دينت بروكلهيرست عن عرضها
عام 2025 يكشف عن أغلى ثلاث سيارات في العالم، نماذج تجمع بين الندرة والهندسة الفائقة والفخامة المطلقة، لتؤكد أن عالم السرعة ما زال ساحة يتنافس فيها التصميم والفن وملايين الدولارات.
أمسية فاخرة أعادت تعريف التفرّد في عالم الجواهر الراقية، شهدتها مونتي كارلو مع انطلاق الجائزة الكبرى لفن صناعة الجواهر الراقية، احتفاءً بالإبداع والحرفية والتصاميم التي تجسّد ذروة الفخامة والجمال.