إلى آفاق أوسع

دار سان لويس Saint - Louis العريقة في صناعة الزجاج تفتتح متجرا رئيسا في الرياض. يرجع تاريخ سان لويس، أقدم مصنع للزجاج في أوروبا، إلى عام 1586، وما تبدعه الدار إلى يومنا هذا من منتجات زجاجية لا ينفك يعكس إرثا من الإتقان الحرفي العصي على الاستنساخ. ينفذ كل تصميم من الابتكارات البلورية، التي تصوغها الدار بمعدل 300 ألف نموذج سنويا،

في المنامة

فاشرون كونستانتين تعزز حضورها في الشرق الأوسط بمتجر جديد في العاصمة البحرينية. على مدى 266 عاما، نجحت فاشرون كونستانتين في ترسيخ مكانتها على خارطة روّاد صناعة الساعات السويسرية الفاخرة، القطاع الذي أثرته بابتكارات تمايزت بتعقيداتها الهندسية المتقنة وعناصرها الجمالية التي توثق ذروة الإتقان الحرفي. يترافق اليوم دأب العلامة على الدفع قدما

BR 03-92 Diver Red Bronze

أحمر جذاب

بيل آند روس تكمّل مجموعتها من ساعات الغوص البرونزية بطراز جديد يتمايز بلونه الأحمر. منذ بضع سنوات، أعادت بيل آند روس إحياء إرثها القديم في مجال ابتكار ساعات الغوص – الذي كان يتجلى سابقا في طراز Hydromax 11,000m ومجموعة BR 02 – من خلال دمج بعض عناصر عالم الغوص في تصميمها المميز لعلبة الساعة مربعة الشكل. أسفر هذا التوجه عن إطلاق

Richard Mille RM 07 – 01

زينة وضاءة

ريتشارد ميل تزين ساعات الحسان بالبريق الباذخ لألماسات رصفت باستخدام تقنية الترصيع الثلجي. تتفرد ساعات ريتشارد ميل النسائية بالتناغم المثالي بين طابعها الجمالي، وأدائها الدقيق، وهندستها الجريئة، لا سيما على مستوى استكشاف مواد جديدة مثل الكربون أو السيراميك. تبرع الدار أيضا في المواءمة بين هذه المواد أو المعادن التقليدية مثل الذهب، وبين بريق حجارة ألماسية

ستيفانو ريتشي

حياة في السفر

 لموسم ربيع 2021 وصيفه، يحتفي المصمم الفلورنسي بالحياة في تصاميم تستلهم نبض مدينته الإيطالية وسحر معاقل الضيافة والتاريخ فيها. يكتب ستيفانو ريتشي قصيدته إلى مدينة شغفته عمرا وما فتئت تأوي تباريح شوقه إلى فضاءاتها الآسرة. يكتب في زمن الجائحة والانعزال القسري عن توق إلى مواسم وصال تأخرت مواعيدها لكنها آتية لا محال. حينها سيرجع ابن فلورنسة ليغفو في حضن مدينة تطبعت ذائقته بأطباعها

راينالد آيشلمان

رئيس دار أوميغا ورئيسها التنفيذي يستكشف الاستراتيجيات المثلى في مواجهة تداعيات جائحة كورونا ويستشرف مستقبل صناعة الساعات. في الأيام الخمسة الأخيرة من شهر يناير كانون الثاني الفائت، كان راينالد آيشلمان يتابع الدورة الثانية والثلاثين من بطولة أوميغا دبي ديزرت كلاسيك للغولف عن بعد هذه المرة بسبب القيود على السفر التي فرضتها جائحة كورونا. وإذا كنت الجائحة قد أبقت رئيس دار أوميغا (الراعية للبطولة منذ عام 2010) ورئيسها التنفيذي