أصبحت مجموعة Récital 23 من المجموعات المفضلة في تشكيلة دار بوفيه 1822 منذ سنوات، لأنها تُزاوج بين أعلى معايير صناعة الساعات الفاخرة وأرقى تقنيات صياغة الجواهر. وقد أضافت الدار أخيرًا ألوانًا جديدة إلى هذه المجموعة بمناسبة حلول فصل الصيف، موعد البحار الهادئة والأيام المشمسة والليالي الاحتفالية الدافئة.

استوطنت النسختان الجديدتان علبة بيضاوية مائلة من الذهب الأحمر، تتألق جوانبها بضياء 174 ألماسة بالقطع الدائري بزنة 0.99 قيراط، فيما يتباهى قرصها ببريق 72 ألماسة بزنة قيراط واحد، فضلاً عن تاج يزهو بـحجر ياقوتي بقطع كابوشون، هو في الوقت نفسه زرٌّ ضاغط يُتيح بسهولة ضبط وظيفة أطوار القمر التي جُهزت بها الساعة.

ألوان حيوية

تقترن العلبة بميناء حائد عن المركز يزدان بنقوش وزخارف وتشطيبات مشغولة يدويًا، ويتألق إما باللون الأخضر الحيوي، أو باللون الأزرق السماوي. ويقترن هذا الميناء بمؤشرات ساعات مرصعة بضياء 10 ألماسات بالقطع البراق، بالإضافة إلى عقارب مصممة على هيئة غير مألوفة، تتهادى وتتخذ في كل ساعة شكل قلب نابض.

دار بوفيه 1822 تثري مجموعة Récital 23 الفاخرة بألوان حيوية

BOVET

يرتبط الزمن الأرضي بالزمن السماوي في هذه الساعة من خلال وظيفة أطوار القمر. فعند مؤشر الساعة 12، يتألق قمرٌ يزدان بنقوش يدوية مميزة تُحاكي سطح هذا الجسم المُنير، ويُمكن تتبع أطواره من نافذة دائرية ثلاثية الأبعاد تطلّب تنفيذها يومًا كاملاً. وجدير بالذكر أن هذه الوظيفة من الدقة بحيث إنها تستدعي تصحيحًا واحدًا فقط كل 122 عامًا.

دار بوفيه 1822 تثري مجموعة Récital 23 الفاخرة بألوان حيوية

BOVET

آلية حركة ذاتية التعبئة

وتنبض الساعة بآلية حركة ذاتية التعبئة تزدان مكوناتها بزخارف Fleurisanne المميزة لعلامة بوفيه 1822، والتي يمكن مطالعتها عبر غطاء الجزء الخلفي المشغول من البلور الياقوتي. وتوفر هذه الآلية احتياطيًا للطاقة يدوم 62 ساعة ومقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 مترًا.

تقترن الإضافات الجديدة إلى مجموعة Récital 23 إما بحزام أخضر مشغول من جلد التمساح أو بحزام أزرق مصنوع من جلد السّحالي.