إلى الغرب

فنادق راقية تتألق في ويست هوليوود

 لعل الإشادة بنهضة منطقة داون تاون لوس أنجليس قد شغلتنا للغاية، فلم نلحظ أن ضاحية أخرى مرموقة قد خضعت للتجديد. الأمر لا يُختصر في كونه هفوة فقط: إذ ينبغي أن تكون ضاحية ويست هوليوود هي الأولى في حديثنا منذ البداية، لا يقتصر مردّ ذلك فقط على شعور يوحي بأنها استُحدثت بين عشية وضحاها، مقارنة 

أماكن

جار إيبيزا الخفي

رغم أن صورة إيبيزا Ibiza بوصفها بقعة أثيرة للهو الشباب العشريني العابث تلاحقها، إلا أن أهل الاختصاص لا يعترفون بتلك الصيغة المبتذلة كثيرًا بعد الآن. لا تزال النوادي تباشر أعمالها، بكل تأكيد، إلا أنك ستكتشف في مكان آخر واحدة من أجمل الجزر في أوروبا. أضحى بمقدورنا الآن أن نميط اللثام عن جزيرة 

حوار مع جيسون أثيرتون

يحظى جيسون أثيرتون بسيرة عطرة. إن الطاهي المقيم في لندن، بما يمتلكه من ستة عشر مطعما في سبع مدن في ثلاث قارات، بالإضافة إلى خمسة كتب عن الطهي، وبرنامجين تلفازيين، يرأس إمبراطورية حقيقية ولذيذة. لكنه ليس ذاك المتخصص في الطهي الذي لا يعرف سوى طريقه إلى المطبخ: إن حائز نجمة ميشلان 

إلى المنزل

سواء أكنت تعرف أندريه فو André Fu  بالاسم أم لا، فعلى الأرجح أنك على دراية بأعماله. لطالما كان مؤسس استوديو التصميم AFSO يشكل القوة الإبداعية من وراء بعض أفضل الفنادق في العالم، من فندق أبر هاوس Upper House في هونغ كونغ إلى فندق والدورف أستوريا في بانكوك. يتيح فو، الآن، لملاك 

ارتحال إلى النعيم

من المالديف إلى اليابان أفضل المقاصد السياحية حول العالم

لم يكن عاما مثمرا للفنادق. إذ توقفت مشاريع كبيرة، وفشلت عمليات تجديد ضخمة في إثارة الإعجاب، وواجهت الصناعة في مجملها لحظة تقييم حاسمة. لكن هذه الإخفاقات سمحت للملكيات المميزة أن ترتقي بفخر فوق البقية وتذكرنا، من حين لآخر، بأن فندقا فخما هو أكثر من مكان رائع للإقامة فقط. إذ بوسعه أن يقربك من 

تارا برنرد

عندما يتعلق الأمر بالترحال، فإن المؤسسة والقوة الإبداعية وراء شركة التصميم الداخلي Tara Bernerd & Partners المقيمة في لندن عاصرت وأبدعت في هذا المجال. بغض النظر عما سيكون مشروعها الجديد، سواء أكان فندقا في هونغ كونغ، أم كوخا في غشتاد أو يختا فائقا بطول 150 قدما، فإنها تنجز كلاً منها