عندما يتعلق الأمر باليابسة في عرض البحر، لا تجربة ترقى إلى ما تعد به المنتجعات الخاصة التي تحتجب في عزلتها فوق جزر فيرجن البريطانية، وفي طليعتها فندق إيريال الذي انضم مؤخرًا إلى جزيرة نيكر ومنتجع غوانا وغيرهما.
"اصنعوا لي أكبر يخت في العالم. ينبغي أن يكون أكبر حجما من أي يخت وقعت عليه الأبصار يوما." كان هذا مضمون مهمة تهز قواعد المألوف أوكلها إلى حوض بينيتي للسفن قبل أكثر من 40 عاما زبون حريص على استعراض ثروته. كانت الشركة الإيطالية آنذاك تحظى بالاستحسان والتقدير لبنائها يخوتًا تتسم بالفخامة. لكن مشروع التفويض
من غير المرجح أن يكون الكشمير مثار جدل. إذ يستحضر صور أوشحة غالية تبعث على الراحة، صنعت من شعر بطون الماعز التي تجوب سهول منغوليا، باستخدام تقنيات ومهارات صقلت على مر العصور. إنه عنصر جاذب وماتع باتت حيازته أكثر سلاسة في السنوات الأخيرة. دونك سترة Naadam التي يبلغ ثمنها 75 دولارًا، على سبيل المثال،
إذا كنت قد رأيت جزيرة واحدة، فكأنك رأيتها جميعا، أليس كذلك؟ لا، قطعا. بالتأكيد لا. فهناك تلك الجزر التي تزهو برمالها البيضاء الساحرة، أو تلك التي تزدان بمطبخ أنيق، أو تلك التي يتمايز طاقمها بالأنس والحيوية. إذن، ماذا لو كان بوسعك أن تجمع ما تفضله من أرجاء العالم لتبني الملاذ الخاص الراقي؟ شاهد الجزيرة الخيالية لمجلة Robb Report،
يتمتع ديفيس لوف الثالث بمهارة خفية. فالرجل الذي تولى سابقا قيادة بطولة Ryder Cup مرتين ليس لاعب غولف ذائع الصيت فحسب. إنه خبير أيضا في إدارة حفرة شواء. ستتسنى لأحد قراء المجلة وثلاثة ضيوف فرصة تذوق أطباق الشواء التي يعدها ديفيس، فضلا عن مشاركة هذا اللاعب الفائز ببطولات رئيسة عدة إحدى جولات الغولف، وذلك في سياق خلوة حصرية لأربعة أشخاص تستمر خمس ليال في منتجع سي آيلاند للغولف، الشهير في جورجيا، وحيث يشرف على التدريبات لوف واثنا عشر محترفًا آخرون من منظمة PGA Tour. لن يكون لوف خبير
تجربة ضيافة بحرية فاخرة يعد بها يخت أكوا كيارا من شركة كولومبوس الذي يمتد بطول 47 مترًا، ويجمع بين التصميم الداخلي الكلاسيكي والمعاصر، ومساحات خارجية تشمل مسبحًا ومجالس استرخاء متعددة.
ميتا تعلن عن إطلاق نظارات Meta Ray-Ban Display وسوار Meta Neural Band، اللذين يناغمان بين الذكاء الاصطناعي وتقنيات الإشارات العصبية، ما يشكل نقلة نوعية في تجربة الأجهزة القابلة للارتداء.
مجموعة Ivy Capsule من لويس فويتون لخريف 2026 تعيد صياغة الأناقة الجامعية برؤية فاريل ويليامز الذي يمزج الكلاسيكيات الأكاديمية مع لمسات مبتكرة عابرة للمواسم.